وأعني بها جامعة إفريقيا العالمية التي عملت بها أستاذا مشاركاً في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية ثم صرت عميداً لها ثم انتقلت لكلية الإعلام عميداً لها أيضاً. كان ذلك علي مدي أريع سنوات امتدت بين
كتبت الصحافية زو شيلانجر Zoë Schlanger في نشرية Quartz وهي مجلة متخصصة في الاقتصاد العالمي والتجارة والمناخ وتأثيراته علي ذلك كله، مقالة بعنوان مخيف لسكان حوض النيل وبخاصة دول ادني النهر :
في مارس من العام الميلادي الحالي ٢٠١٨ تلقيت دعوة كريمة من الدكتور الأديب المعروف الصديق عمر الصديق عن مؤسسة العلامة عبد الله الطيب الخيرية للمشاركة في حفل توقيع كتاب “أبو العلا شاعراً: نظرة
(كتبت المقالة بعد زيارة لمدينة فاس القديمة بالمملكة المغربية في تسعينيات القرن العشرين) يقول أهلنا في السودان كناية عن البعد السحيق، (فاس الما وراها ناس) فلعلهم حسبوها في غابر الزمان منقطع التراب
(المناخ السائد في غرب أوروبا وأمريكا الشمالية يمتاز بالغابات النفضية أي التي تنفض أوراقها في أواخر أكتوبر فتتلون الأوراق بألوان زاهية أخاذة قبل التساقط. كان ذلك ما أوحي بهذه الخاطرة): جال طيف في
الكتاب الخامس وهو النسخة الورقية من حوارات أجراها الأستاذ الطاهر حسن التوم مع السفير وبثتها قناة النيل الأزرق قبل سنوات مضت وهي موجودة علي اليوتيوب. وتتناول بعض تجارب الكاتب في الحقل الدبلوماسي
عرض كتاب: مدينة مقدسة علي النيل أم درمان في سنوات المهدية١٨٨٥-١٨٩٨ روبرت أس كرامر ترجمة البرفسور بدرالدين حامد الهاشمي في البدء لا بد من كلمة في حق البروفسور بدر الدين حامد الهاشمي تنويها بالعمل
الألماني السفير الدكتور فيرنر دام: حصائد البحوث العلمية الأحدث تقول إن السودان هو أصل حضارة وادي النيل وأصل اللغات السامية والحامية! حل سفير ألمانيا الأسبق لدي السودان الدكتور فيرنر دام ضيفاً علي
تجمع الدراسات التاريخية والأنثروبولوجية معا على قدم تاريخ الجزء الشمالى من السودان الممتد من الحدود المصرية الحالية وحتى حدود مملكة علوة جنوب الخرطوم. وقد ذهب الدكتور على محمد عثمان رئيس قسم
مقتطف من كتاب الحملة علي دنقلا وسنار: كتاب الحملة علي دنقلا وسنار من تأليف الأمريكي (جورج .ب. إنقليش١٧٨٧ – ١٨٢٨) الذي جاء في معية حملة إسماعيل باشا علي السودان عام ١٨٢٠ كضابط مدفعية بتزكية من
ولا نبرح محطة مدينة هيوستن فى ولاية تكساس حتى نشير إلى بعض حظوظنا فى العيش فيها لبعض الوقت. وصلتها طراً من مطار شيبول فى أمستردام على متن الخطوط الملكية الهولندية (كي. ال. ام) دون المرور بالمدن