هذه مقالة معدة للوسائط السيارة وليست ورقة علمية تبحث في تفاصيل إسهام الرجلين فذلك شأن المختصين في علمي الاجتماع والثقافة فضلا عن كون أن محل ذلك الدوريات الأكاديمية المحكمة. فقط تروم المقالة بحث
الكتاب محاولة تحليلية لسبر أغور الأسباب الرئيسة التي اكتنفت قيام الدولة السودانية الحديثة في القرن التاسع عشر وأدت في نهاية المطاف إلي انقسامها لدولتين. ذلك استتبع بالضرورة تتبع سياسات الحكم
وهي اللحظة الحاسمة لدي كل المبدعين في كافة ضروب الإبداع كما سترون في حيثيات الأسطر التاليات من هذه المقالة، يمر بها القاصوالشاعر والمغني والرسام جميعا وحتي الممثليين من الجنسين، لحظة يبلغ فيها
والكتاب من تأليف توم نيكلاس ، أستاذ العلاقات الدولية بكلية الحرب البحرية وكلية الدراسات الإضافية التابعة لجامعة هارفارد وهو خريج علوم سياسية وتخصصه الوظيفي حاليا هو أستاذ في مجال الأمن الوطني
استخلصت من مغزي مقالة البروفسور (وولتر راسل ميد) هذا العنوان أعلاه بينما عنوان مقالته التي نشرتها مجلة الشؤون الخارجية (عدد شهري يناير/فبراير ٢٠٢١)، هو : (نهاية حقبة الويلسونية: لماذا فشلت سياسة
والشأن في الهروب أن يكون دوماً إلى الخارج: من الريف إلي المدينة ومن المدينة إلي أخري سواها طلباً للرزق أو العلم وربما للسياحة والترويح والفرجة لمن استطاع إلي ذلك سبيلا. وإن استعصى الظفر بذلك في
قال: كنا ، أعني شخصي الضعيف عبد الإله نوري وصديقي اللدود عبدو (المصري) كما يحلو لنا أن نناديه في عصاري مدينة كوبنهاجن الدافئة في الصيف، نلتقي يومياً في احدي المقاهي القديمة نحتسي ما شاء الله لنا
حكاية قال، وكان يحسن القول ويحسّنه بالاستطراد الأخاذ المشوق وبضحكات محسوبة متقطعة وببعض إشارات موحية: كان حاج الحسين جارنا رحمه الله، رجلاً قوي البنية فارعاً ممتلأ ذا قبضة هي الحديد بعينه. غنت له
جورج ويل يعد من أبرز المثقفين والإعلاميين الأمريكيين. وصفته يومية وول استريت جيرنال عام ١٩٨٦ بأنه ربما كان ” أقوي اعلامي في الولايات المتحدة” هذا رغما عن أن الاعلام ليس تخصصه فهو خريج
(نشرت هذه المقالة فى صحيفة( الأنباء) السودانية العدد 91 بتاريخ 25 أغسطس 1997 فى عمود كلمات حرة فى الصفحة الأخيرة.) وسبب نشرها اليوم ( ديسمبر ٢٢٠) هو أن الأستاذ عبد المنعم الشاذلي، الذي يعمل
أهدي إليّ الدكتور عامر الجبوري، استشاري طب المسالك البولية والأستاذ بجامعة جورج واشنطن الذائع الصيت في منطقة واشنطن العاصمة مشكوراً كتابين عبارة عن مذكرات السيد والده سعادة الفريق أول ركن صالح