قال وما أكثر ما كان يقول: خلق الله آدم أبا للبشر وزوده بالمعارف الضرورية لعمارة الأرض في قوله “وعلم آدم الأسماء كلها “. وقد استغرق الجدال والتحاور حول مصدر تلك المعارف قروناً بين
كنا أثناء عملنا الدبلوماسي تحت وقع أوضاع صعبة ومعقدة كهذه التي جاثمة علي صدر بلادنا اليوم ومنذ شهور,نعترض علي عبارة ( شعوب السودان) حيث كانت ترد بعفوية ودون قصد سيئ أحيانا علي ألسنة الغربيين حتي
هذه كتابة جاءت عفو الخاطرأردت بها تثبيت صورة من حياة القرية التي عاشها جيلنا تلاشت بفعل الزمن .قلت لعلي بهذ السطور التاليات أظفر بطرف منها أبقت عليه الذاكرة العجوز لعل الأجيال اللاحقة تلم بجزء
ابتدر البروفسور علي مزروعي سلسلته التعريفية التلفزيونية المميزة,” الأفارقة والتراث ثلاثي الأبعاد” بحلقة تعريف عام أسماها “جنة عدن” أوضحت ثراء القارة الذي لا نظير له في أي
اختار الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما أن يخاطب طلاب جامعة استانفورد في كاليفورنيا في ٢١ أبريل ٢٠٢١ ،في شأن هام هو التأثير السلبي لاستخدامات الانترنت علي الديمقراطية في أمريكا والعالم، ليس لأن
استعان عالم السياسة البريطاني ديفيد ميللر الأستاذ بجامعة كمبردج كمدخل للتعريف بالفلسفة السياسية أو إن شئت بالفكر السياسي ويطلق عليه آخرون النظرية السياسية، بلوحات الإيطالي أمبروقيو لورينزتي
م هي الاستثناء في الحياة. ويستعين بأبيات بن الرومي في التشاؤم وهي وليدة أحداث من الفوضى والثورات عظام في بلاد الرافدين وصفها العقاد في ترجمة ابن الرومي بقوله :” وراجت تجارة الارتشاء من العمال (أي
الليل هذا الظرف من الزمان الذي يبدأ بالغروب فيتدثر بالظلمة غطاءً، لساعات تطول وتقصر حسب القرب والبعد عن منتصف الكرة الأرضية الذي يٌرمز إليه بخط وهمي جعلوه دالة علي الاستواء بين شطري الأرض وحسب
يري المؤرخ والفيلسوف البريطاني آرنولد توينبي، اتساقاً مع تفسيره لقيام وسقوط الحضارات في دراسته الكلية الموسومة ب “بحث في التاريخ “ A Study of Historyبأن قيام حضارة ما ، يكون بسبب عامل غير متوقع
نبدأ العرض بالتعريف بالمؤلف: فهو الدكتور نزار محمد عبده غانم وهو من مواليد عدن في ٧/١٠/ ١٩٥٨ وقد كتب التعريف بنفسه بطريقة طريفة شأن الأقدمين: "النطاسي … الشيخ أبو فريد نزار بن محمد
العلاقات الملتبسة بين الشرق والغرب وأثر ذلك علينا! استهل إدوارد سعيد كتابه “الاستشراق” الذي صدر في عام ١٩٧٨ بعبارة لصحافي فرنسي زار بيروت أثناء معاناتها من الحرب الأهلية ١٩٧٥-١٩٧٦ فوصفها متحسرا