قال المتنبىء رحمه الله فى الميمية المشهورة التى عاتب فيها سيف الدولة والتى مطلعها: واحر قلباه ممن قلبه شبم ومن بجسمى وحالى عنده سقم ناعيا على سيف الدولة لائما له على مساواته بمن دونه من الشعراء
القتل كلمة شديدة الوقع على ولد آدم لأن محصلتها الفناء ومن خوف الفناء جاءت غواية آدم فخرج من الجنة. والقتل فى تعريفات أهل القوانين أصناف عدة منها القتل العمد المقصود لذاته مع الاصرار وسبق الترصد
والعديل والفال كلمتان محببتان فى عاميتنا السودانية مضمختان برائحة البخور والعطور تزفها اليك ايقاعات الطبول( الدلاليك) وزغاريد الأصوات الندية ولا تكاد تسمعهما حتى تقفز الى الذاكرة صور الحسان
قبل أسابيع قليلة خلت صدر كتاب ضخم من 669 صفحة من القطع الكبير يحمل غلافه صورة حسنة لمحمد على جناح مؤسس دولة باكستان وهو بعنوان:” جناح: واستقلال الهند المنقسمة” ومؤلف الكتاب سياسى ضليع
من أهم ما جاء فى مقالة “نيوزويك” التى جعلناها خلفية لهذه السلسلة , موضوع عودة الدين الى أوروبا المسيحية . يقول كاتب المقالة اريك كوفمان انه منذ أن رفض سقراط الاعتراف بآلهة الاغريق
أشرنا فى الحلقة الماضية الى النجاحات التى حققها اليمين الدينى فى ميادين السياسة الداخلية والخارجية للولايات المتحدة عبر الضغط على الكونقرس على النحو الذى أوردته مجلة ” نيوز ويك” ونوجز
فى ظل الاآتشافات العلمية المتلاحقة وما ترتب علي تطبيقاتها فى المجالات الصناعية, تنبأ الكثيرون عند بداية القرن العشرين بموت الدين وخروجه من حياة الناس لما ظنوا بأن قيمته آانت آامنة فى تفسييره
وصدح صداح حاذق فى أمسية من أماسى أمدرمان الحالمة , بغناء شجى مفعم بالآمال العراض التواقة لعالم أفضل و النيل العظيم يرقب المشهد والقمرالمضى يتراقص فوق صفحة مياهه العذبة ويبتسم وفى الاستماع كان
بدعوة كريمة من قسم البحوث والدراسات العربية بكلية مهراجا فى مدينة كوشى جنوبي الهند توجهنا ولفيف من سفراء وممثلى الدول العربية فى نيودلهى لحضور مؤتمر برعاية وزارة العلاقات الخارجية الهندية شعاره
قال: وصلنا المحروسة مصر حيا مروجها البهية الحيا ساعة غادرها الرئيس الأمريكى الأسبق ريتشارد نيكسون وصيف عام 1974 يزحف على حاضرتها قاهرة المعز لدين الله الفاطمى وجوهر الصقلى دون أن ينال من لطافة
على مستوى النظر فان الخصوصيات ليست وقفاعلى الحضارة الغربية ونعنى بالخصوصيات المساحات المخصصة فى حياة الأفراد لذواتهم الفردية وما ينطوى على ذلك من الأسرار الخاصة بالفرد وأسرته وما لايرغب فى اشراك