Blog Layout 3 Template

والدمعة على من مات فى مثل سنه والعود مخضر والفرع مسود لا تكون بالحرى إلا حرى. حارة نازفة مفجوعة وملتاعة. فقد خبرنا الموت يتصيد فى غالب الحال, الشيخ الفانى والشيخة العجوز قبل الفتى الفتِى والفتاة

علمت بوفاة البروفسور على المزروعى من تعليق للصحافى الشاب الذى يراسل النيويورك تايم إسماعيل كمال كشكش من الخرطوم ونيروبى على حسابه فى الفيسبوك ناعياً على من أسماهم بالمثقفين السودانيين عدم التطرق

الحرب الباردة مصطلح يصف الصراع الذى كان بين المعسكرين الرأسمالى الذى يضم فى عضويته ديمقراطيات غرب أوروبا وتقوده الولايات المتحدة الأمريكية والإشتراكى الذى يضم دول أوروبا الشرقية الإشتراكية ويقوده

اصطحبنى الأستاذ سيد الخطيب إلى (مسجد محمد) فى مدينة واشنطن العاصمة .وقد درجواعلى إضافة – مقاطعة كولومبيا – كلما جاءوا على ذكر واشنطن وهم يعنون العاصمة تمييزاً لها عن ولاية واشنطن المتاخمة

إبتدر الشيخ بابكر بدرى الجزء الثانى من كتابه بالحديث عن الثلاثة أيام التى استبيحت فيها العاصمة الوطنية أم درمان منقبل الجيش الإستعمارى الغازى عقب معركة كررى فى أغسطس 1898. قال إنها كانت أياماً

ذكرنا فى الحلقة الماضية أن الجزء الأول من مذكرات بابكر بدرى (تأريخ حياتى) قد حوى أحداث المدى الزمنى الممتد بين مولده فى نحوعام 1864 ميلادية وحتى سقوط دولة المهدية بعد معركة كررى فى عام 1898. ولد

ذكرنا فى الحلقة الماضية أن الجزء الأول من مذكرات بابكر بدرى (تأريخ حياتي) قد حوى أحداث المدى الزمنى الممتد بين مولده فى نحو عام 1864 ميلادية وحتى سقوط دولة المهدية بعد معركة كررى فى عام 1898. ولد

فى لحظة من لحظات السقوط المريع إلى قاع الإحباط السحيق حيث يتطلع المرء من قلب الحفائر الخربة إلى عل فلا يبصر سوى الظلمة الحالكة والأحلام الهالكة والزمن البئيس يراقب بعين الشماتة صروح أمانينا وهى

الحفاوة السرمدية بالخيرية الإنسانية! وأسجل فى البداية تحفظى على العبارة المستحدثة (الإنتشار الفيروسى) .وهى عبارة باتت رائجة بكثافة فى وسائل الإعلام الأمريكية هذه الأيام تشبه سرعة الإنتشارلبعض

الفردية: بحث في أزمة الفقه الفردي السياسي عند المسلمين أهداني الأخ الكريم الأستاذ زيد بن على الوزير نسخة من كتابه القيم موضوع هذه المقالة قبل أشهر عديدة مضت وطلب منى قراءته بعين فاحصة ناقدة

ونقدم بين يدى هذا الحديث التاريخي كلمة عن ما بين السودان واليمن من قديم الأزمان. فقد ذكر أحد قدماء الجغرافيين العرب , أن حكام الممالك النوبية المسيحية التى غطت أرضاً واسعة من أراض السودان اليوم