المدى الممتد بين الممكن والمثال!!

بعد إطراح المقولات الداعية للكسل وتلك الداعمة للخوف تروم الدعة واللا فعل فى حياة الناس وهى تتزيأ فى لبوس الحِكَم النيرة العظيمة : ” الباب اللى بسد الريح سدو واستريح” و أبعد عن الشر

فى شأن الجزيرة الخضراء!!

أرسل الىّ قارىء عزيز تعليقاً على مقالتنا المنشورة فى عدد فارط من أعداد هذه اليومية الغراء تحت عنوان , “الإنفصال .. والدروس المستفادة.” مثمناً ما ذهبت اليه فى تلك المقالة من أخذ العبرة

العالم… الى أين؟!

الظروف الإستثنائية القاسية فى حياة الناس تحدث بلبلة تهز القناعات وتعيد القراءات وتورث غير قليل من التشاؤم لديهم . مناظر السيول الرهيبة المدمرة والانزلاقات الأرضية القاتلة والبراكين القاذفة للحمم

الإنفصال والدروس المستفادة

يبدو لى من خلال الحماسة التى أبداها مواطنو جنوب السودان لفكرة الانفصال وهم يمارسون التصويت لتقرير مصيرهم , أن الخمسة وخمسين عاما التى قضيناها فى كنف وطن واحد لم تنل من المساحة الممتدة الفاصلة

الإنفصال والإستحقاق الأهم!!

بالنظر لما نشاهد على الأقنية الفضائية وما نسمع ونقرأ فإن جنوب السودان قد بات على مرمى حجر من الإنفصال عن شمال السودان وإقامة دولة مستقلة هناك بل أصبح يعد الأيام والساعات المتبقية على بقائه ضمن

حول الإستفتاء وروىء الآخرين!!

هذا استعراض سريع ونظرة عجلى على المتاح لنا مشاهدته على شاشات التلفزة أو الاطلاع عليه قراءة من التغطيات الخاصة بأمر الإستفتاء على مصير جنوب السودان والتى باتت تملأ حيزًا مقدرا فى الوسائط العربية

البغلة فى الإبريق!

عبارة ” من يقول البغلة فى الإبريق” لها قصة طريفة تساقطت تفاصيلها من الذاكرة بفعل السنين وبقيت مراميها الدالة على من يتحاشى وصف الوقائع والحقائق بما هى عليه من الجلاء والوضوح رغباً أو

العيد: الرموز والمعانى!

تعتبر الأعياد فى الحضارات والثقافات كافة محطات لكسر الرتابة وتجاوز المرارت والاخفاقات والأحزان أيضا تهيؤا لبدايات جديدة وانعاشا لآمال طمرها الكدر والغم والأحزان. لذلك فاللأعياد فوائد جمة فى