هؤلاء الأفذاذ مروا من هنا!

أبيات الشعر المحرضة على السفر التى ينسبها البعض إلى الخليفة الراشد على بن ابى طالب كرم الله وجهه , تجرى على كل لسان: تغرب عن الأوطان فى طلب العلى وسافر ففى الأسفار خمس فوائد فرج هم واكتساب معيشة

وطأة داعش على الحركات الإسلامية ومستقبلها!

أحسن صنعاً زميلنا السفير الشاعر عبد الله حمد الأزرق وأجاد ببذل الجهد فى رصد الروافد والأسباب التى أفضت فى خاتمة المطاف لظهور حركة داعش أو كما أسمت نفسها (الدولة الإسلامية للعراق وسوريا Isis ) أو

خاطرة فى الخير والجمال

قالت لي الشقراء تسألنى بلسان اصطكت فيه الحروف واستعصت على التبيان من فرط الفارق بين لغة بنى الأصفر وبين لغة الضاد التى تجهد النفس منذ حين لإتقانها , ولِما شاب نطقها من ثأثة خفيفة تستطاب إذا خرجت

نهاية السياسة كما نعرفها

(إنهيار الجدار الفاصل بين اليمين واليسار, الأمر الذى يثير التساؤلات حول مستقبل الديمقراطية الليبرالية) هكذا جاء عنوان مقالة كرسيتيان كيرل فى مجلة ( فورين بوليسى) عدد الثالث من مايو لهذا العام

البشارة

رنا عبد التواب ببصره الى النيل الممتد أمامه عبر شارع الموردة فى أمدرمان وأخذت لبه الزرقة البديعة التى آست مياهه بعد إنقضاء الخريف وانحسار الفيضان وترسب الطمى الداآن السمرة فى أعماق النيل أو على