عودة الى حديث الدين والسياسة! 3-1

فى ظل الاآتشافات العلمية المتلاحقة وما ترتب علي تطبيقاتها فى المجالات الصناعية, تنبأ الكثيرون عند بداية القرن العشرين بموت الدين وخروجه من حياة الناس لما ظنوا بأن قيمته آانت آامنة فى تفسييره

بم تغنى طاغور؟!

وصدح صداح حاذق فى أمسية من أماسى أمدرمان الحالمة , بغناء شجى مفعم بالآمال العراض التواقة لعالم أفضل و النيل العظيم يرقب المشهد والقمرالمضى يتراقص فوق صفحة مياهه العذبة ويبتسم وفى الاستماع كان

الآصرة الحميمة بين كيرالا.. وخير الله!

بدعوة كريمة من قسم البحوث والدراسات العربية بكلية مهراجا فى مدينة كوشى جنوبي الهند توجهنا ولفيف من سفراء وممثلى الدول العربية فى نيودلهى لحضور مؤتمر برعاية وزارة العلاقات الخارجية الهندية شعاره

مشاكسات القافات والغينات على عرصات الألسنة!

قال: وصلنا المحروسة مصر حيا مروجها البهية الحيا ساعة غادرها الرئيس الأمريكى الأسبق ريتشارد نيكسون وصيف عام 1974 يزحف على حاضرتها قاهرة المعز لدين الله الفاطمى وجوهر الصقلى دون أن ينال من لطافة

التكنولوجيا والغارة على الخصوصيات

على مستوى النظر فان الخصوصيات ليست وقفاعلى الحضارة الغربية ونعنى بالخصوصيات المساحات المخصصة فى حياة الأفراد لذواتهم الفردية وما ينطوى على ذلك من الأسرار الخاصة بالفرد وأسرته وما لايرغب فى اشراك

وأنت…..هل تصفع أباك..؟!

استميح القراء والقارئات عذرا فى اختيار هذا العنوان الجارح للشعور و المصادم ما ينطوى عليه من دلالة, للذوق السليم والفطرة السوية. والحق أنه أشق على مثلى ممن فقدوا الأبوين باكرا فى حياتهم حيث أنهم

العالم من قبضة النخب الوطنية إلى سطوة نخب العولمة!

تتحدث نظرية زحزحة القارات عن عالم ضجر تتباعد الأسفار بين أجزائه كل يوم فأمريكا الجنوبية كانت وإفريقيا رتقاً انفتق. والبحر الأحمر الذي يفصل اليوم بين إفريقيا وآسيا لم يكن شيئاً مذكوراً قبل تصدع

عابر خليج! – 7

وحال الحول كاملا على أصحابنا وهم يحلقون بأجنحة الخيال فى فضاءات النساء والعيون السود وألوان العسجد والليمون والبرتقال والمانجو أيضا! كيف لا و تلك الوان أقواس قزح المحببة جميعا لأهل السودان ( من