أسرار تفوق الحضارة الغربية فى كتاب جديد!

وعنوان الكتاب الذى صدر للتو بالانجليزية هو Civilization: The West and the Rest وموضوعه ومحتواه هو عنوان هذه المقالة : أسرار تفوق الحضارة الغربية وهيمنتها على ما عداها وما سبقها من حضارات. إن شئنا

موضع العربة والحصان والديمقراطية فى السودان!

العلاقة بين العربة والحصان علاقة جار ومجرور فالحصان هو الذى يجر العربة فيدفعها الى السير فى الطرقات. وقد كانت هكذا مركبات الأثرياء والعظماء والملوك والأباطرة فى أوروبا قبل إختراع المحركات التى

التحرر من نظرية المؤامرة!

والمعنى الذى تقول به المعاجم فى توضيح معنى “نظرية المؤامرة ” هو أنها تعنى الإعتقاد فى وجود فاعل خفى لحدث سياسى أو إقتصادى مجلجل غير الذى يبدو من ظاهر الأشياء . وقد يكون ذلك الفاعل

دلالة الأسماء على الأزمنة والأمكنة معاً!

فى النصف الثانى من سبعينيات القرن الماضى أهدى الىّ أحد الأصدقاء شريط (كاسيت) يحوى فقرات ليلة شعرية للراحل الشاعر اسماعيل حسن والشاعر محمد جيب الله ودكدكى أقيمت فى أحد الاندية الاجتماعية فى ديوم

الذهب .. وموازين الذهب!

وكدنا نحفظ عن ظهر قلب تلك القطعة فى كتاب المطالعة الأولية عن حكاية رجل بذل حبه كله للذهب ظناً منه كظن الكثرة من الناس فى كل زمان ومكان أن الذهب هو مفتاح السعادة فى الحياة. تحققت أمنيته فأصبح كل

ما بعد الأعاصير!

هذا عنوان أخذناه من بعض اسم ديوان شعر للأستاذ عباس محمود العقاد طيب الله ثراه هو ” أعاصير مغرب وما بعد الأعاصير”. والأستاذ العقاد مجدد بين المجددين للشعر العربى وذو صولات وجولات ضد

أُكتوبريات!

لا بد أن تكون صور الشباب المصرى والتونسى الثائر المرئية على الشاشات البلورية قد أثارت بعض شجون من أدركوا ثورتى 21 أكتوبر 1964 و6 أبريل 1985 ولا بد أن الأرواح التى اكتهلت وتلك التى قد شاخت قد

من لغو الشتاء: أسمع يا هناى وأسمعى يا هناية!!

و حول لغو الشتاء ,قال صاحبى ليس فى بلادكم من شتاء إنما صيف قاتل وصيف قاس وصيف يستريح فيكف بعض لظاه عنكم لأشهر قلائل تمتد بين نوفمبر وفبراير ينظر كيف تصنعون أوان راحته. ثم قال : ذاك ليس بشتاء