بالله عليكم: هل من فطام فى عالم الأحزان؟! ..

بدعوة كريمة من معهد البروفسور عبد الله الطيب, كنت ضمن حضور كثيف لمحاضرة  قيمة بقاعة الشارقة بجامعة الخرطوم فى غرة يونيو (حزيران) 2015 للإستماع والإستمتاع والإفادة  قدمها الدكتور جعفر ميرغنى وهو

البلد

قال: إصطفوا على الشاطئ الأخضر المطرز برمال حمراء زاحفة من صحارى العتمور أبت إلا أن تعانق النيل عناقاً يهب موات الصحراء أملاً فى إمتداد العمر وبحبوحة العيش ورغده وتحذيراً للماء مصدر الحياة جميعاً

بعض إضاءات عن المزروعى الذى رحل! (2-2)

(تأخر نشر هذا الجزء لحزن عميق وفقد فادح وخرق يستعصى على الرتق ألم بأسرتنا) تفضل الأخ الصديق صبحى غندور مدير و مؤسس مركز الحوار العربى الأمريكى فى منطقة واشنطن العاصمة بنشر الجزء الأول من مقالتى