متفرقات!!

-حكمة رمضانية: سأل الفتى استاذه الشيخ عن سر المشقة التى يلقاها جراء الصوم فى الشهر الفضيل دون أن يجدمتعة روحية تذكر. قال إنه يعد الساعات منذ الصباح الباكر لكليومينتظر غروب الشمس على أحر من الجمر

فى الشيب والمعاش والمشافى وغُرف الإنعاش (2)

ونعود لما انقطع من حديثنا السالف مفردين هذا الحيز للمعاش وما بعد المعاش. والمعاش مشتق من العيش والعيش هو الحياة: عاش يعيش , معاشاً أو معيشاً بوزن مبيت كما فى المعجم.أما المعاش الذى نريد فهو

فى الشيب والمعاش والمشافى وغُرف الإنعاش (1)

أزعم جازماً بالسطور التاليات أن رباطاً وثيقاً غير مقدس يجمع فى بلدنا هذا بين الشيب والمعاش وأعنى به التقاعد القسرى عن الخدمة وبين ما يصيب أكثر من إنتهى بهم المطاف إلى هذا (الميس) من علل صحية

أنت مدين لنفسك بفسحة أمل!

كتبت هذه المقالة قبل أعوام خلت والناس يعانون الواناً من الإحباط جراء حادثات مؤسفةوقعت يومئذ هزت إن لم تكن قد بددت الثقة فى سلام موعود ياتى بالطمأنينة وينهى مسلسلات العنف ويفتح نافذة لمستقبل أفضل

لبنة فى صرح مرتجى!

تلكم اللبنة هى ( مركز الخرطوم الدولى لحقوق الإنسان). والصرح المرتجى هو السودان المتسامح الذى يسع الجميع من ” دون فرز” بقطع النظر عن ألوانهم وأشكالهم ومعتقداتهم. والصرح فى المعاجم هو

نقض الغَزْل أنكاثا!

جاء فى الآية الكريمة الثانية بعد التسعين من سورة النحل ” ولا تكونوا كالتى نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً”. وهى متعلقة بما قبلها من الأمر بالوفاء بالعهود بألا تُنقض وهى مدعومة بالقسم