الطريق الأمثل لفجر جديد! ..

والتماس العافية والبرء من السقم, لا يتم إلا بتيقن الملتمس بوجود العلة فى جسده فإن لم يبلغ تلك الدرجة من اليقين تعلل بالأباطيل وتعلق بالأوهام حتى يتمكن الداء منه ويعز الدواء فيلهج بلسان غير مبين

فى رفع الملام عن المركبات الآلية والأنعام!! ..

إستراحة من أغراض الفنون قاطبة أن تبنى قصوراً فى الخيال والوجدان إن عز تحقيق المرامفى الواقع المعيش فتصرف الطاقات والأشواق التى تمنع الأعراف والتقاليد والمعتقدات ومنظومات الأخلاق فى المجتمعات

فى الطعن فى ظلال الأفيال! ..

قلت مرة فى شرح المثل السودانى ” يشوف فى الفيل ويطعن فى ضلو (ظله)”: والفيل هو أضخم الثديات جسماً بحيث لايمكن أن تلتبس رؤيته على مبصر يريد التصدى له طعناً بالرماح أو بغيرها , إلا أن

أمريكا الملونة : هل باتت على مرمى حجر؟!

كان عقد الثمانينات من القرن الماضى حافلاً بأحداث عاصفة فى المنطقة العربية وفى السودان أيضاً. ففى المنطقة العربية إجتاحت إسرائيل جنوب لبنان ثم حاصرت معاقل منظمة التحرير الفلسطينية فى بيروت

صراع العرقيات والإقتصاد: أوروبا مثالاً!

بعث إلىّ صديق بمقالة للدكتور نيوكلاس سامبنيس أستاذ العلوم السياسية بجامعة ييل الأمريكية نشرتها “نيويورك تايمز” فى عددها ليوم 26 أغسطس الفائت تحت عنوان ” هل فشلت أوروبا؟”

مسبار .. ومسابير !!

أطلقت بعض وسائط الإعلام العربية لفظة “مسبار” على المعمل الذى قذفت به وكالة ابحاث الفضاء الأمريكية )ناسا) إلى الفضاء متجهاً إلى كوكب المريخ لعله ياتى بقبس من معرفة عما إذا كان الكوكب